فاجعة حقيقية وجسيمة حدثت في منطقة "العيون" السكنية، تحول بها الفرح إلى جرحٍ وترح، وانتقلنا بها من عالم الأعراس والآمال إلى عالم الآلام، فمن هو المتهم فيما حدث؟
# هل هي الطليقة التي "تتهم" بسكب "البنزين" على خيمة الفرح؟
# أم هو الزوج الذي خلف في قلب طليقته هذه المرارة العظيمة؟
# أم هي الخادمة التي أعانت السيدة ونفذت أوامرها؟
# أم أنه غياب إجراءات الأمن والسلامة والأسباب الفنية؟
# أم هي الحكومة التي تردت خدماتها وضعف أداؤها؟
# أم هي أمراض الرشوة والواسطة التي أفسدت أجهزة الدولة؟
# أم هو الإعلام الذي جعل الزواج والطلاق محور حياة النساء؟
أعجبني قول إحداهن ردًا على سؤال "متى تجدين نصفك الآخر؟" فقالت "أنا إنسانة كاملة، وأرفض اعتباري ناقصة، لحين زواجي!" فكم من النساء تفكر كذلك؛ اللهم ارحم الموتى والأحياء والطف بهم وبنا يا أرحم الراحمين.
هناك 6 تعليقات:
لا حول و لاقوة إلا بالله
إثارة نقطة تأثير الإعلام على عقول النساء جيدة !!
و أنا أضيف إلى الإعلام المجتمع الذي يعتبر المطلقة شخص نكرة !
عالعموم إنا لله و إنا إليه راجعون
* انزين ليش ما ذكرت الدين و الأخلاق و التربية ليش محد تكلم عنهم ؟؟
قبل كل هؤلاء .. نواب الأمة الذين انشغلوا بتوافه الأمور .. وتناسوا الأهم ..
ألم يكن يعلم النواب .. خاصة ممثلوا الدائرة الرابعة .. أن في الجهراء نقصا شديدا في صالات الأفراح ؟ وأن الخيام تفتقر لمبادئ الأمن والسلامة ؟ وأن وأن وأن ؟
ولكنهم يرون أمورا اخرى .. أشد أهمية أهمية
إنا لله وإنا إليه راجعون ..
إضافة قيمة أختنا السنبلة
بالفعل نظرة شنيعة وخاطئة
إضافة مميزة أختنا السبيت
بالفعل غياب الوازع الديني
يكاد يكون أساس كل الأسباب
جميل جدًا أخي الحيدر
دور النوّاب باستكمال النواقص
ودور الأمة بانتخاب القوي الأمين كذلك
حتى تكون الرقابة على أكمل وجه
إرسال تعليق